Bookmark

تمثال الأسد الذهبي في طنطا

 تمثال الأسد الذهبي في طنطا: جسر بين التاريخ والحاضر


في مدخل مدينة طنطا بالقرب من كوبري فاروق يقف **تمثال الأسد الذهبي** شامخًا كرمز جديد للمدينة، يعكس ماضيها العريق وحاضرها المتطور. تم إنشاء هذا التمثال في عام 2017 بمبادرة من **فندق إيمي أوتيل**، كجزء من الجهود المستمرة لتحسين المشهد الحضري وتجميل المنطقة. 

تمثال الأسد

 قصة تمثال الأسد الذهبي


يعتبر تمثال الأسد الذهبي إضافة مميزة للمشهد الثقافي والفني في طنطا. رغم أنه عمل فني حديث، إلا أنه مستوحى من الروح التاريخية للمدينة، ليكون جسرًا يربط بين الماضي والحاضر. تم تصميم التمثال ليكون تحفة فنية معاصرة، تجذب انتباه السكان والزوار على حد سواء، وتعزز الهوية الثقافية لمدينة طنطا.

أهمية التمثال

منذ الكشف عن تمثال الأسد الذهبي، أصبح هذا المعلم رمز للمنطقة و علامة مميزة لمدخل طريق مساكن البترول وطريق الكورنيش في مدينة طنطا.


دور فندق إيمي أوتيل في تطوير المدينة


فندق إيمي أوتيل ليس مجرد منشأة سياحية، بل هو شريك في تطوير المدينة. من خلال التبرع بتمثال الأسد الذهبي، يساهم الفندق في تحسين المظهر العام للمدينة، ويعزز من جاذبيتها السياحية. هذا التعاون بين القطاع الخاص والعام يعتبر نموذجًا يحتذى به في كيفية تعزيز التراث الثقافي والاقتصادي للمجتمعات المحلية.


الموقع وأهميته

يقع تمثال الأسد الذهبي في مكان استراتيجي بطنطا، مما يجعله معلمًا سهل الوصول إليه. يمكنك استخدام خرائط جوجل للوصول إلى الموقع بدقة، مما يسهل على الزوار التخطيط لرحلتهم. بفضل هذا التمثال، أصبح رمز في طنطا .


خلاصة


يشكل **تمثال الأسد الذهبي** بطنطا أكثر من مجرد عمل فني؛ إنه رمز للتطور والنهضة التي تشهدها المدينة. بمبادرة من **فندق إيمي أوتيل**، أضاف هذا التمثال لمسة جمالية وثقافية للمكان، ليصبح معلمًا مهمًا يعكس الهوية الثقافية للمدينة. سواء كنت زائرًا أو من سكان طنطا، فإن زيارة هذا التمثال تستحق أن تكون جزءًا من تجربتك في المدينة.


هجوم عدد من صفحات التواصل الاجتماعي


قابل وضع تمثال الأسد هجوم من عدد من صفحات التواصل الإجتماعي كما هو موضح بالصورة 


تم إزالة التمثال من المكان نهائياً عام ٢٠٢٠

الكلمات المفتاحية:

- تمثال الأسد الذهبي

- طنطا

- فندق إيمي أوتيل

- معالم سياحية

- تطوير المدينة

- تراث ثقافي


يشكل **تمثال الأسد الذهبي** بطنطا، والذي أقيم عام 2017 بمبادرة من **فندق إيمي أوتيل**، رمزًا جديدًا يجسد تطور المدينة وربطها بين الماضي والحاضر. رغم أنه عمل فني حديث، إلا أن التمثال يعكس الروح التاريخية لطنطا، ويعزز من هويتها الثقافية. تم وضعه في موقع استراتيجي عند مدخل المدينة، ليصبح معلمًا مميزًا يسهل الوصول إليه. ومع ذلك، تعرض التمثال لانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى إزالته في عام 2020. ورغم ذلك، يبقى تمثال الأسد الذهبي رمزًا للفن المعاصر وجهود تطوير المشهد الحضري في طنطا، ويبرز كجزء من مسيرة النهضة التي تشهدها المدينة.


إرسال تعليق

إرسال تعليق